بعد مرور أسبوع من وفاة ابنها الوحيد، السيّدة العقربي تخرج عن صمتها وتتوعّد بمفاجأة




مرّ أسبوع على وفاة ابن السيّدة العقربي الهاربة إلى فرنسا وهو الأمر الذي منعها من حضور جنازته. 
واليوم تكتب العقربي على صفحتها الرسمية على الفايسبوك تدوينة شكرت فيها كل من تعاطف معها من أقارب وأصدقاء من داخل التراب التونسي وخارجه، فضلا عن وسائل الإعلام الذين تضامنوا معها، مضيفة أنّها لم تُدلِ بأي تصريح أو إستجواب لأي صحفي أو نشرية أو قناة تلفزية.
وأوضحت السيدة العقربي أنّها خيّرت التزام الصّمت "إلا للذكر والدعـاء لإبنها الفقيد"، مؤكّدة أنّه "سوف يأتي اليوم الذي تكشف فيه عن حقائق حتى يعلم من لم يعلم ويصمت الكذب والحقد والنميمة إن الكذب كان باطلا وزهوقا".
ويُذكر أنّ الإبن الوحيد للسيدة العقربي الهاربة إلى فرنسا منذ 4 سنوات قد توفي بالمغرب يوم 10 أفريل 2015.