وقال :"22 أوت 2011 أصعب لحظة في حياتي ، حكيتها برشا مرات نحسو كاينو فيلم ونعاود تتذكرو في مخي بالثانية والدرج والساعة .
السهرية كاملة حافظها بتفاصيلها وين تعشينا ومشينا للقهوة، هو دخل للقهوة بدي يتقلق .. وعرق..
أنا خواف بحكم نحبو ياسر ، نخاف عليه ديما ، أنا وقتها عمري 17 سنة ... مشينا لكلينك المرسى دخل للبيت وأحنا قعدنا لبرا ، هوما فهموها وسكروا الباب
مبعد خرج ومشى للتوالات واخر كلمة قالها لأمي "يا مرا عين" ، دخل سكروا الباب وأنا قعدت لبرا بديت
نبكي.. هو احساس متاع حاجة خايبة باش تصير.".
وأضاف :" أصعب لقطة حضرت عليها ، أنا قدام الباب الطبيب داخل حل الباب شويا وشفتو كي يلفظ في أنفاسه الأخيرة ، نشوف فيه كيفاش يتهز قدامي ونغزرلو وسكروا الباب وليت نضرب نحب نحلو ... خرج الطبيب قال مانجمناش نعملوا حتى شي الله غالب.. دخت وقمت نلقى روحي في بيت في الكلينيك دايرين بيا لعباد الكل فيبالي حلمة.. اللقطة الأخيرة هذيكا مازالت في مخي لتوا نرى فيها قدامي".
الفيديو :
تحدث محمد الحبيب الشعري ابن الممثل الراحل سفيان الشعري خلال استضافته في برنامج الوحش بروماكس، عن آخر الحظات التي عاشها مع والده الراحل قبل وفاته.
وكشف الشعري أن مشهد الوفاة من بدايته الى نهایته مازال يتذكره الى حد الآن بكل تفاصيله المؤلمة.