في مشهد رياضي متقلب، يبدو أن الأمور أصبحت واضحة أكثر من أي وقت مضى. تصريح ماهر الكنزاري الأخير أشعل الجدل من جديد حول التوازنات داخل كرة القدم التونسية. حديثه عن "الخوف من الترجي" و"ضرب المصالح" فتح الباب أمام تساؤلات حول دور الجامعة الجديدة، وهل تخدم فعلاً المصلحة العامة أم تكرّس لخدمة مصالح ضيقة على حساب البقية؟
إرسال تعليق