جاء في النص الذي نشره امس ” جند الخلافة بافريقية” تحت عنوان ” غزوة القنطاوي حالة طوارئ.. أدخلوا عليهم الباب..” التالي:كما نذكر إخواننا أنه في صبيحة يوم الإثنين 15/جوان/ 2015 في بوعون من بوزيد وفي مهمة لجنديين من جند الخلافة وهما الأسدين أبو الفجر التونسي وإبراهيم أبو عبد الرحمان تفطن لهما الطواغيت فلم يرضيا الإستسلام وإنغمسَا في أعداء الله وقتلـَا ثلاثة من كوادرهم وجندي قبل أن يرتقيا كما نحسبهما من الشهداء”
ويأتي هذا التأكيد ليؤكد ما ذهب اليه آخر خبر اونلاين وقتها حين اكد أن العملية كانت تتمثل في تكليف الارهابيين بنقل بمبلغ مالي كان مخبأ في مدينة السوق الجديد لكن بعد ان تمت محاصرتها اطلقا النار .
ويأتي هذا التأكيد ليؤكد ما ذهب اليه آخر خبر اونلاين وقتها حين اكد أن العملية كانت تتمثل في تكليف الارهابيين بنقل بمبلغ مالي كان مخبأ في مدينة السوق الجديد لكن بعد ان تمت محاصرتها اطلقا النار .